أرثو على شعب فرقته الحدود
فبات الأخ الشقيق عدو
فيا شعبا إلى متى الجحوذ
ومسايرة ذاك العدو الحقود
نحن شعب واحد و التاريخ شاهد
فهو مثل الجبال رغم الرياح صامد
فيا أختنا هذه أيدينا فأيديكم مدوا
و لنزل جدران العداوة هذه
و لننثر الرمل و الورود
ولنعلن بروز فجر جديد
حيث تلبا كل الأماني و الوعود
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق